أطلقت مانغا جديدة في اليابان، ألفت وصُممت بواسطة ذكاء اصطناعي متقدم كان قد تعلم الأسلوب الفني للمانغاكا الراحل “أوسامو تيزوكا” مؤلف “آسترو بوي”.
أوسامو تيزوكا يُولد من جديد
أعلنت شركة “كيوكسيا – Kioxia” اليابانية القابضة لصنع رقائق الحاسوب، عن تمكنها من تطوير ذكاء اصطناعي قادر على تعلم الأسلوب الفني لتأليف وتصميم المانغا اليابانية (مانغا هو مصطلح ياباني يُطلق على المجلات المصورة اليابانية)، عبر تحليل أعمال كبار المانغاكا اليابانيين (المانغاكا مصطلح ياباني يُطلق على رسامي المانغا).
حيث أطلقت “كيوكسيا” بالتعاون مع مجلة المانغا الأسبوعية “Morning”، مانغا جديدة تدعى “Paidon”، وهي من تصميم وتأليف ذكاء اصطناعي متقدم، استطاع تحليل 65 عملاً من أعمال المانغاكا الأسطوري الراحل “أوسامو تيزوكا”، ومن بين أشهر الأعمال التي حللها الذكاء الاصطناعي، “Phoenix” و “Black Jack” و “Astro Boy” والتي تُعرف في البلدان العربية بـ “الفتى آسترو” أو “كوكي العجيب”.
في الفيديو: تقرير من وكالة كيودو عن المانغا الجديدة (26 فبراير/شباط):
وبعد أن حلل الذكاء الاصطناعي أعمال الراحل “أوسامو تيزوكا”، تمكن من توليد (صناعة) تصاميم أولية لشخصيات عديدة، مع قصص أولية أساسية لتلك الشخصيات، وثم أكمل رسامون محترفون التصاميم والقصة عبر إضافة عدة عناصر مهمة، كالملابس، الحوار وغيرها.
وقال “ماكوتو تيزوكا” أحد كبار المساهمين في المشروع وابن الراحل “أوسامو تيزوكا”: “أشعر دائماً بالحزن كلما قال جمهور “أوسامو تيزوكا” (يقصد والده) بأنهم لم يعد بإمكانهم الاستمتاع بأعمال جديدة من قبله. أن يصنع ذكاءاً اصطناعياً أعمالاً جديدةً له.. هذا هو بالضبط نوع العالم (المتقدم تقنياً) الذي تم تصويره في مانغا تيزوكا”.
مقالات ذات صلة:
مؤسس سوفت بانك: اليابان متخلفة في الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي في أفلام الأنمي بين الإبداع والجنون!
الرسومات في اليابان بين المانغا والهنتاي
المانغا تساعد أطفال اللاجئين السوريين على بناء الأحلام
طريقة جديدة لتدريب اليافعين
قال “ماكوتو تيزوكا” خلال مؤتمر صحفي في طوكيو، بأنه يأمل أن تستخدم هذه التكنولوجيا الجديدة في تدريب جيل جديد من الرسامين اليافعين، وتساهم أيضاً في نشر ثقافة المانغا اليابانية حول العالم.
وتتناول المانغا التي ألفها الذكاء الاصطناعي، قصة فيلسوف مُشرد يعمل برفقة طائر آلي يدعي “أبولو” لمحاولة حل عدة جرائم في طوكيو المستقبلية خلال عام 2030. وقال مسؤولون في دار النشر الشهير “كودانشا” بأنهم يعملون على إنتاج جزء جديد للمانغا التي ألفها الذكاء الاصطناعي.

يذكر أن “أوسامو تيزوكا” هو مانغاكا ياباني شهير، ولد في عام 1928 وتوفي في عام 1989، وكان له فضل كبير في دفع صناعة المانغا للأمام عبر نشر العديد من الأعمال التي لاقت رواجاً خارج البلاد، كمثل “الفتى آسترو” على سبيل المثال لا الحصر. ويذكر أن خبراء من جامعة كيئو اليابانية بالتعاون مع شركة تيزوكا للإنتاج طوروا هذا المشروع بالعمل مع شركة “كيوكسيا القابضة”. حيث كانت شركة كيوكسيا لصناعة الرقائق الحاسوبية جزءاً من “توشيبا” ولكنها غيرت اسمها لاحقاً.
المصادر: شركة كيوكسيا القابضة – وكالة كيودو اليابانية – صحيفة “Japan Times” اليابانية
صورة المقال الأصلية: عبر وكالة كيودو اليابانية
مدهش
شئ عظيم ومبهر
مقال يستحق القراءة
كل قصة تروي حكاية تحمل في طياتها مشاعر مختلفة من مأساة وحزن وفرح وحب وغيرها من المشاعر ثأثر على نفسية البشر فهل يدرك الذكاء الصطناعي البعد الإنساني في القصة.
تطور مذهل للذكاء الاصطناعي و محاكاة العقل البشري
تجد هذا التطور التكنولوجي واضح تتميز به الشركات اليابانية
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتعمد بعد ذلك إلى ابتكار تصاميم أولية لشخصيات عدة، مع قصص أولية لتلك الشخصيات، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتعمد بعد ذلك إلى ابتكار تصاميم أولية لشخصيات عدة، مع قصص أولية لتلك الشخصيات، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتعمد بعد ذلك إلى ابتكار تصاميم أولية لشخصيات عدة، مع قصص أولية لتلك الشخصيات، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتعمد بعد ذلك إلى ابتكار تصاميم أولية لشخصيات عدة، مع قصص أولية لتلك الشخصيات، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
مقال يستحق القراءة
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
اليابان بلد متطور ومتقدم جداً .. قاموا بتطوير ذكاء اصطناعي يرسم مانغا دون الحاجة لرسام حقيقي ! .. إنها فعلاً بلاد عظيم . .
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
[…] وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتبتكر بعد ذلك تصاميم أولية لشخصيات عدة، وقصصًا مصاحبة لها، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان. […]
لم يتروكو اي شئ للفراغ
مقال يستحق القراءة
انمي الفتي استرو كان المفضل لدي
رائع جدا لأنها ستعد امتداد للمانغاكا الراحل أوسامو تيزوكا.
إبداع