طورت شركة يابانية تقنية حديثة توظف الذكاء الاصطناعي لتشغيل حراس افتراضيين يشبهون شخصيات الأنمي بدل البشر من أجل حفظ الأمن، حيث باتت اليابان تعتمد على التكنولوجيا في أنظمتها الأمنية بوتيرة أكبر نظراً لتراجع عدد السكان وشحة الأيدي العاملة المحلية في هذا المجال.