حاكمة طوكيو التي تتحدث بالعربية، “يوريكو كويكيه” شخصية سياسية بارزة درست في مصر. وكانت تسعى للوصول لمنصب رئاسة الوزراء. وهي أول امرأة تتولى المنصب لتكون أول حاكمة للعاصمة اليابانية طوكيو.
وهي مذيعة تلفيزيونية مجتهدة تبلغ من العمر 70 عاماً و تتحدث باللغتين العربية والإنجليزية بطلاقة. وقد دخلت غمار السياسة فانتخبت نائبة في البرلمان ثم وزيرة للبيئة لتُعيَّن بعدها وزيرةً للدفاع. حتى أصبحت حاكمةً لطوكيو عند انتخابها عام 2016.
مؤهلات وإنجازات
وقد حصلت “كويكيه” على الإجازة في علم الاجتماع من جامعة القاهرة المصرية عام 1976. واستفادت من دروس مكثفة للغة العربية في الجامعة الأميركية بالقاهرة.
ومن أهم إنجازاتها أنها التزمت بالتغلب على المشاكل التي واجهها ملف استضافة طوكيو الألعاب الأولمبية الصيفية 2020. وذلك حين تعهدت بمراجعة التكاليف المبالغ فيها للدورة التي شابت عملية الإعداد لها سلسلة من الفضائح شملت إلغاء الخطة الأساسية لبناء ملعب صممته المهندسة المعمارية الراحلة زها حديد.
كما شددت -آنذاك- على أنها سوف تعمل على تعزيز شفافية حكومة العاصمة. والقيام بإصلاحات أساسية متوافقة مع تعهداتها الانتخابية. يذكر أنها حققت فوزاً ساحقاً -في ذلك الوقت- من خلال فوزها بقيادة حزبها ”تومين فيرست نو كاي“ (سكان طوكيو أولا) بانتخابات مجلس إدارة العاصمة على حساب الحزب الليبرالي الديمقراطي بقيادة رئيس الوزراء الياباني الأسبق “شينزو آبيه”. لكن الفرحة بهذا الفوز لم تستمر. حيث خسرت الانتخابات التشريعية المبكرة منذ بضعة أعوام عند مشاركتها فيها بقيادتها لحزب الأمل الذي أسسته لمنافسة الحزب الحاكم بقيادة “شينزو آبيه” آنذاك. وقد اعترفت رئيسة حزب الأمل “يوريكو كويكيه” بالهزيمة في الانتخابات التشريعية.
اقرأ أيضاً: محاربة الاحتباس الحراري بملابس خفيفة!
وقالت “كويكيه” أن نتائج الانتخابات قاسية وبحاجة للتمحيص. كما أعربت عن أسفها لتخييبها لآمال الشعب. حيث كانت تسعى حاكمة طوكيو “كويكيه” للفوز بهذه الانتخابات و الوصول إلى منصب رئاسة الوزراء. لكن الكفة مالت وبشكل كبير لصالح الحزب الحاكم في ذلك الوقت.
بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ربي يوفقها ان شاء الله
ينطبق عليها مثل أمرأة بألف رجل
سبحان الله
شكرا على المقال
دراسة اللغات ممتع
من الرائع ان ترى مثل هذه النماذج المعتبرة
حاكمة مثابرة
لقد تعلمت عندنا في مصر و اني فخوره بتعلمها العربية
جميل
نساء مثلها يجعلونني أشعر بالفخر ولا أعلم لماذا أما بخصوص عمرها فهذا لا يصدق أنها مازلت في ميدان العمل فنحن عندنا معظم الناس عندما يصلون لعمر الخمسين يتقاعدون ، أحبب روح المثابرة فيها
بسم الله وماشاء الله استطاعت تعلم اللغة العربية على الرغم من أنها صعبة جدا وتعلمت ثلاثة لغات حاكمة مثابرة جدا طوكيو محظوظة لوجود حاكمة مثلها
تعلم الكثير من المصطلحات والتعبيرات الشعبية الجميلة
فعلا امرأة متعلمة
يا لها من امرأة مثالية طموحة حققت إنجازات مدهشة
أن المرأة نصف المجتمع أو يصح القول إنه لا مجتمع دون مرأة مثلها
أن الأشخاص الذين مثلها نادرون فلا يستطيع أي شخص تعلم العربية حيث تعد من أصعب اللغات وهذا إنجاز بحد ذاته
التحدث باللغة العربية شيء جميل
كل التحية لها على تعلمها اللغة العربية واتقانها
درسة علم الاجتماع في جامعة القاهرة اواخذة دروس مكثفة للغة العربية انها امرأة مذهلةحقا
اتمنى لها التوفيق والنجاح لخدمة مدينة طوكيو
مبادرة لطيفة بالتحدث باللغة العربية الشكر موصول لها
فرحت كثيرا بقراءه هذا المقال اتمنى انتشار اللغه العربية في جميع القارات
هذه المرأه شخصيتها قويه شاهدتها من قبل على التلفاز عند عندما استضافت اليابان اولمبياد طوكيو
اللغه العربية لغة جميلة بالإضافة الى انها لغة القرآن الكريم المهم في حياة عدد كبير من المسلمين الذي جعلها لغة مهمه في العلاقات السياسيه
مرأة بألف رجل
اتمنى ان تصبح رئيسة وزراء اليابان فهي شخص له كاريزما قوية
كل الاحترام لحاكمة طوكيو، سعيدة ان اليابانيين مهتمين بالعربية ايضا
إنه مجدة جداً
لابد أنها تعبت وجدت في تعلم اللغة العربية
أن اللغة العربية من أصعب لغات العالم
لقد استحقت هذا اللقب ببراعتها وتعبها واجتهادها المستمر
أشعر بالفخر لمجرد سماعي أن امرأة لها مكانة عالية في المجتمع سواء كان عربيا ام غربيا
لابد أنها عانت في الفوز في الانتخابات التشريعيه
من المبدع أنها حصلت على العديد من الشهادات أنها مبدعة
أظن أن لها شخصية قوية جدا
أعتقد أنه يجب علينا الجد والبحث المستمر والاتفاق اذا اردنا أن نصبح رائدين في المجتمع
مقال جميل جداً وممتع للقراءة ❤️
بروعة جدا العربية لغتنا الام و ستبقى نرجو ان تعم العالم اجمع
انها بالفعل سيدة عظيمه
كنت أعمل مع والديها مستر كويكي في مطعم الماكولات اليابانيه بالقاهرة (ياماتو) بالملحق التجاري لهلتون رمسيس سنه 1997 تعلمت فيه فن الاكل الياباني