نشارك معكم في هذا الموضوع سلسلة أجمل المقاطع المضحكة والغريبة التي انتشرت من اليابان ولاقت رواجاً كبيراً عبر الإنترنت حول العالم. حيث نستعرض ثلاثة مقاطع وأولها لبطة مستلقية على ظهرها! وسلحفاة ترافق عجوزاً في السوق. إضافةً إلى مقطع لانفجار بطيخة في وجه أحد مستخدمي يوتيوب!
وقت الاسترخاء مع بطة
حاز هذا الفيديو على الآلاف من التفاعل عبر مواقع التواصل منذ عام 2019. وحصل على أكثر من 115 ألف مشاهدة منذ نشره. ويظهر في هذا الفيديو الذي تم تصويره في إحدى الحدائق باليابان، بطةً مستلقيةً على ظهرها وقدماها مرفوعتان للأعلى فوق بركة ماء!
السلحفاة الشهيرة “بون تشان”
حازت هذه السلحفاة الإفريقية على اهتمام وإعجاب الكثير من الناس حول العالم. حيث انتشرت لها الكثير من المشاهد الشهيرة وظهرت حتى على شاشات الوكالات الإخبارية الكبرى حول العالم ومنها البي بي سي.
وقصة هذه السلحفاة مع السيد “هيساو ميتاني” تبدأ منذ أن كانت صغيرة للغاية بحجم راحة اليد وهي لا تتعدى بحجمها 10 سنتيمترات! لكنها استمرت بالنمو مع الوقت. وحين أصبحت بعمر عشر سنوات، بدأت بالسير والتنزه والتسوق مع “ميتاني” في تسوكيشيما بالعاصمة اليابانية طوكيو.
انتشرت الكثير من المقاطع لهذه السلحفاة مع مربيها “ميتاني” حول العالم. واخترنا لكم هذا المقطع الذي حصل على أكثر من 2 مليون و 700 ألف مشاهدة منذ نشرها قبل نحو 3 سنوات.
ولازالت السلحفاة “بون تشان” ترافق “هيساو ميتاني” حتى بعد أن بلغت من العمر 25 عاماً وأصبح وزنها يبلغ 70 كيلوغراماً. ويبدو أن هذه السلحفاة تنتمي لأحد أنواع السلاحف المعمّرة التي يمكن أن يصل عمرها بالمستقبل لأكثر من 100 عام إن أحسن المربي تربيتها ورعايتها. لكن حتى ذلك الحين، لا يعتقد “ميتاني” أنه سيواصل مرافقتها بالمستقبل خصوصاً بعد أن تجاوز سنه السبعين عاماً. ويأمل أن يعثر على شخص يمكن أن يأتمنه على رعاية السلحفاة والإحسان في تربيتها.
الطريف بالأمر أن الطريق الذي يمكن قطعه خلال خمس دقائق، يستغرق نحو ساعة حتى تنتهي الرحلة مع السلحفاة المرافقة “بون تشان” وسط تهافت المارّة على السلحفاة ولمسها وتصويرها. ناهيك عن اللقاءات الصحفية التي يقضيها “ميتاني” والإجابة عن تساؤلات المراسلين والصحفيين التي أصبحت جزءاً روتينياً من حياته مع السلحفاة. والجدير بالذكر أن السلاحف تعتبر رمزاً للسعادة وطول العمر في اليابان.
انفجار البطيخة الكبير
شهد هذا المقطع انتشاراً هائلاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول العالم منذ عام 2018! وقد حصدت هذه النسخة القصيرة من المقطع الأصلي أكثر من 200 ألف من الإعجابات وأكثر من 9 ملايين من المشاهدات. وهذه اللقطة يظهر فيها انفجار البطيخة في وجه الأب الياباني “كوبو”، وكانت بالقرب منه ابنته الصغيرة “نا”.
كانت ابنته الصغيرة تنتظر بفارغ الصبر لحظات انفجار البطيخة، في الوقت الذي كان يحاول فيه والدها وضع أكبر عدد ممكن من المطاط حول البطيخة من أجل تفجيرها وتناولها. والخطة نجحت.. نوعاً ما. حيث انفجرت بشكل مفاجئ في وجه الأب. ولحسن الحظ قررت ابنته الابتعاد عن والدها لأنها شعرت بالملل جراء الوقت الطويل الذي قضته بانتظار تفجير البطيخة.
لحسن الحظ أيضاً أنه لم يصب أحداً بأذى! فبعد انفجار البطيخة واصل “كوبو” الضحك حتى عاود الجلوس وتناول البطيخة وأخبر ابنته بأن طعمها لذيذاً بعد أن وقفت مذعورةً لوهلة من أجله! الغريب بالأمر أن بعد انتشار هذا المقطع أصبح الكثير حول العالم يعيدون نفس التحدي!
هل لديكم مقاطع من اليابان ترغبون بمشاركتها معنا؟ نرحب بتواصلكم معنا وإرسال مقاطع قمتم بتصويرها بأنفسكم حتى ننشرها في الموقع.
لا تترددوا بمراسلتنا عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]
ذوق اليابانيين الفكاهي غريب وممتع
لكن مقطع البطيخة خطير للغاية
السلحفاة تعلمك الصبر حرفيا مع مرور الزمن
نعم اعتقد أن السلحفاة بون تشان رائعة ومن الجيد إنها معمرة
لقد كانت جميع المقاطع مدهشة وممتعة
مقاطع مضحكه فعلا بدءا من وقت استراحة البط
وصبر صاحب السلحفاة ومقلب الرقيه
أن هذه المقاطع ظريفة جدا ❤️
على الرغم من أن مقطع البطيخة مضحك جدا ولكن لا انصح احد بتجربته إنه خطير
فعلا مقاطع مضحكة وطريفة
مقطع انفجار البطيخة مضحك جدا من المفرح انه لم يتأذا احد
انه صبور جدا لكي يتنزه مع السلحفاة
من حسن حظها أنها غادرت حتى لا تتأذى بفتات البطيخ المتناثر في كل مكان ههه
انفجار البطيخة مضحك و مقاطع الحيوانات جميلة جداً
تخيل الصبر الذي يملكه صاحب السلحفاة وهو يقطع الطريق في ساعة بدل من دقائق
مقطع استرخاء البطة جميل ومضحك
ان السلحفاة تعتبر رمز للسعادة وطول العمر في اليابان
مقطع البطة و تصرفها غريب فعلا
مربي السلحفاة يحصل على اكثر من 2 مليون متابعة لفيديو السلحفاة
البطة وجدت راحتها أخيرا بعد يوم شاق ومتعب