الوسم: اليابان

“إنَّ الأوضاع في سوريا سيئة، سيئةٌ جداً لدرجة أنني أظنُّ أنها تحدُّ من قدرة الأطفال على بناء الأحلام. لكنَّ أحلامهم هي ما ستعيد لسوريا استقرارها يوماً ما.” يقول عبادة قسومة، ويتابع “أتمنى لو أنني أستطيع تزويدهم بالمزيد من الأمل   لجعلهم يؤمنون بأنهم يستطيعون امتلاك الأحلام.”

تشملُ التقاليد اليابانية جُلَّ ميادين الحياة، تاركةً لمسةً ظريفة وطريقةً غير عادية كجزءٍ من الموروث الثقافي لإضفاء شيءٍ من العملية، الجمالية، والاحترام على التعاملات اليومية. وكغيرها من ميادين الحياة، يتمسكُ اليابانيون ببعض التقاليد التي تتوج تعاملاتهم المالية عامةً، والفردية بشكلٍ خاص (عند تقديم النقود من شخصٍ لآخر على سبيل الهبة، الأجرة، هدايا في المناسبات، أو… متابعة قراءة تقديم الهبات المالية في اليابان

من المعروف أن العديد من المدارس الابتدائية تُقدم وجبات الغداء لطلابها ضمن الدوام، وهذا هو الحال أيضاً في المدارس اليابانية، مع اختلاف أن هذه الوجبة لا تأتي كمظهرٍ من مظاهر الرفاهية في المدرسة، أو كراحة بسيطة من المنهج التعليمي، ولكن على العكس تماماً، تُعدُّ هذه الوجبة جزءًا أساسياً من المنهج التربوي التعليمي الذي تُقدِّمه المدارس… متابعة قراءة الغذاء بميزان التربية في اليابان

أسرد لكم قصتي عن الوفيات في اليابان. حيث لاحظت في صبيحة كل يوم، وأثناء توجهي إلى الجامعة أسير في نفس الطريق وتقع عينايّ على نفس البيوت والأشجار والحدائق وكذلك المقابر. أجل، المقابر! لصغر المساحات المأهولة قد يذهلكم إن أخبرتكم أنّ في حيّي وحده توجد 4 مقابر. اثنان منهما يقعان بالقرب من بوابات الجامعة!

سعت مجلة اليابان منذ انطلاقتها أن تكون قريبةً إلى قلوب متابعيها وجمهورها في كافة وسائل التواصل الاجتماعي. وهذا ما أكسبها دعماً كبيراً ومستمراً متميزةً عن باقي المنصات التي تقدم محتوى عن اليابان باللغة العربية.

في خطوات ثابتة من أجل التحضير لأولمبياد الصيف لعام 2020، تسعى اليابان لجذب الأنظار وتعريف العالم بالثقافة اليابانية بمشاريع مختلفة وكثيرة، كمشروع الشهب الاصطناعية في سماء طوكيو 2020. و أحد هذه المشاريع هو “KIMONO PROJECT” أو مشروع الكيمونو التابع لشركة ناشئة تدعى (Imagine Oneworld).

(تظهر في الصورة أدناه البقع البيضاء الساطعة وهي بروتينات البيتا أميلويد التي تلعب دوراً رئيسياً في مراحل الإصابة بمرض الزهايمر. وهي صورة مأخوذة لخلية عصبية لمريض مصاب بالنوع الوراثي من مرض الزهايمر (في الجهة اليسرى) ومقارنتها مع الصورة الأخرى لمريض مصاب بالنوع غير الوراثي).

يعتبر الشاب “محمد سليم” نموذجاً رائعاً للشاب الطموح الذي كافح بكل ما يملك من قدرة و جهد و مال من أجل السعي لتحقيق أحلامه. فقد وقفت الصعوبات والظروف التي أحاطت به، صاغرةً خاضعةً أمام شغفه و عزمه و عمله الدؤوب والمستمر للوصول إلى مبتغاه في تعلم اللغة اليابانية وحتى الوصول إلى اليابان وعمله فيها.

قد لا يكون هذا الإنجاز الأبرز في مجال الخلايا الجذعية في رصيد اليابان، لكن هذا الإنجاز بحد ذاته قد يحدث ثورةً لدى فاقدي حاسة البصر.