أصبح سرطان الثدي خلال عام 2020 السرطان الأكثر تشخيصاً في العالم، متخطياً بذلك سرطان الرئة والذي كان الأكثر شيوعاً بين البشر. وأملاً في مكافحة السرطان، طور باحثون من شركتين دوائيتين عملاقتين في اليابان وبريطانيا دواءً ثورياً قد ينقذ الملايين.
دواء ياباني بريطاني لعلاج سرطان الثدي
تمكن الباحثون في شركة «دايئيتشي سانكيو – Daiichi Sankyo» اليابانية بالتعاون مع شركة «أسترازينيكا» البريطانية الرائدة. من تطوير دواء ثوري وواعد قادر على تفكيك الخلايا السرطانية من الداخل!
حيث استغرق الباحثون نحو عقد كامل من الزمن في الأبحاث، لتطوير دواء مبني على تقنية جديدة. تتضمن استخدام جزيئات أدوية العلاج الكيميائي والأجسام المضادة معاً لتفكيك الخلايا السرطانية من الداخل بدقة عالية دون إحداث ضرر كبير للخلايا السليمة المجاورة.
ويستند الدواء الذي أطلق عليه اسم «ENHERTU» على تقنية حديثة وغير مسبوقة تدعى “ADC” اختصاراً. حيث تتيح التقنية اقتران أدوية العلاج الكيميائي بالأجسام المضادة. وترفق جزيئات دواء العلاج الكيميائي بجسم مضاد يعمل كآلية توصيل دقيقة تلتصق بسطح الخلايا السرطانية عبر بروتين محدد.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الدواء طور لعلاج نوع شائع وخطير من سرطان الثدي الذي يصيب امرأة واحدة من بين 5 نساء في العالم، ويعرف باسم «HER2-positive». ولكن العلماء يسعون لاستغلال هذه الآلية الثورية لعلاج أنواع أخرى من السرطان.
ويجدر بالذكر أيضاً أن عملية تطوير الدواء بدأت خلال عام 2010، ومنحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) الموافقة من أجل استخدامه العاجل في 2019. وثم بدأت اليابان باستخدامه رسمياً لعلاج بعض حالات سرطان الثدي خلال عام 2020. ومن ذلك الحين شهد استخدامه تزايداً ملحوظاً في المستشفيات اليابانية والعالمية، ولكنه يمنح لمرضى ذوي حالات محددة وخاصة.
نتائج واعدة
يصيب سرطان الثدي نحو 2.3 مليون امرأة حول العالم كل عام، ويودي بحياة ما لا يقل عن 700,000 كل سنة. ويتوقع الخبراء أن يتضاعف هذا العدد خلال السنوات القادمة.
وهنا تظهر ميزة الدواء الياباني البريطاني الذي لا يعد جديداً، ولكن استخدامه أصبح شائعاً في السنوات الماضية. حيث أثبت نجاعته في التجارب السريرية في 2023 وفق شركة «دايئيتشي سانكيو».
إذ اختفت الأورام السرطانية أو تقلصت لدى 60% ممن شاركوا في التجارب السريرية. وذلك بفضل آلية التسليم الذكية التي تسمح بالقضاء على الخلايا السرطانية دون تدمير الخلايا السلمية المجاورة.
ويجدر بالذكر أن الأطباء يستخدمون العلاج الكيميائي عادةً في محاولة علاج سرطان الثدي، ولكن تأثيراته الجانبية عديدة وتسبب بالضرر للخلايا السلمية. ويمتلك الدواء الجديد تأثيرات جانبية أقل وآلية توصيل أفضل تحد من الضرر الذي يمس الخلايا السلمية المحيطة بالخلايا السرطانية.
من الضروري ابتكار حل كهذا لأن هذا المرض أصبح منتشرًا بكثرةة
أتمنى وصول علاج كهذا إلى بلداننا العربية الكثير من الناس بحاجته
خبر مهم ودواء سيساعد كثيرا النساء المصابات السرطان امل ان يتم تطوير ادوية لجميع انوع السرطان
هذا صحيح لقد أصبح هذا المرض منتشر بكثرة
ويصعب التغلب عليه بالعلاج الكيميائي
بما أن اليابان وبريطانيا قاما بالتجارب السريرية
وإنه يتم القضاء على الورم بنسبة 60% ماذا عن ال40% التي سوف تعيد تشكل الورم ؟
أتمنى أن يتم تطويره سريعا لكي ينتشر إلى كل دول العالم ومن أجل تقليل نسب النساء المتوفية عن ال700000
تقنية علاجية معقدة لتدمير السرطان، نتمنى نجاحها حفاظا على النساء في المستقبل.
أعتقد أنه لا شي يصعب على اليابان سوف تتم التجارب وتنجح ويقل المرض تماما
أن هذا التطور والعلاج سوف يساعد كثيرا على إنقاذ العديد من الارواح
نتمى ان يرى النور و يستفيد منه المرضى
انه دواء مهم جدا سوف ينقذ الملاين من المرضى يدون تسبب بااضرار جانية كبيرة كما في العلاج الكيميائي
اتمنى ان ينجح العلاج ويتم استخدامه على نطاق اوسع
ارجو ان ينجحو في تطوير علاج يقضي على جميع انواع السرطانات
اللهم عافانا واياكم من جميع الامراض
إنها خطوة خارقة في عالم الطب
بما أنه تم اختراعه وإنتاجه مقبل اتحاد شركتين يابانية وبريطانية ف بالطبع سوف يكون فعال وناجح
لم اتوقع هذا الكم الهائل من النساء اللواتي يصبن به سنويا
أتمنى أن يتم التخلص من هذا المرض الخبيث
أتمنى أنه سوف يسعون جيداً لاستغلال هذه الآلية للقضاء على جميع انواع السرطان
تم القضاء على ٦٠٪من هذا المرض من خلال الدواء
هل سوف يتم إعطاء المرضى أيضا جرعة من هذا الدواء للتخلص منه نهائياً ؟
لم يكن عليهم استخدام العلاج الكيميائي لعلاج أنفسهم الذي ينهش الخلايا
على عكس هذا الدواء الذي ينهش فقط الخلايا المسرطنة
أن العلاج الكيميائي أشعر أنه يجعل الجسم يشعر بالتعب أكثر وله العديد من الآثار الجانبية
أتمنى أن يتطور هذا الدواء أكثر من ذلك لكي يقضي على الورم بنسبة ٩٠٪
شكرا لكل من شركة أسترازينيكا ودايئتيشي سانيكو على هذا الانجاز العظيم
مقال جميل جدا بكل معنى الكلمة ومفيد
يبدو ان هذا الدواء سيحدث ثورة في مجال علاج سرطان الثدي
فكرة ذكية ان يدمجو العلاج الكيمياءي بالعلاج بالاجسام المضادة لتقليل الاضرار الجانبية للعلاج الكيمياءي و لجعله اكثر فاعلية ايضا
نتمنى توفيره في الاسواق باسعار معقولة ليستفيذ منه العدد الاكبر من المرضى
اتمنى ان يقلل الشقاء الذي يعانيه المرضى سواء من نساء او رجال
يجب استعمال هذه التقنية الثورية في معالجة جميع انواع السرطان
مدة تطوير الدواء كانت عشر سنوات مدة طويلة نتمنى نجاح الدواء و ان لا يضيع مجهود العلماء
بانجاز كهذا الباحثون يصنعون املا جديدا لآلاف المرضى حول العالم انه النوع الذي نرغبه من التطور بحق
سرطان الثدي يتخطى سرطان الرئة بكون الاكثر تشخيصا في 2020
يصيب سرطان الثدي امراة واحدة من كل 5 نساء في العالم
بالتوفيق