أسئلة متكررة

أسئلة متكررة

مجلة اليابان عبارة عن منصة عالمية بدأت بمبادرة بسيطة من قبل شبان عرب و يابانيين من عدة دول حول العالم، وحّدهم الشغف وحب اليابان من عدة جوانب مختلفة للتطوع من أجل مشاركة العديد من المواضيع المتنوعة عن اليابان مع من يشاركونهم في نفس الرؤية؛ اكتسبت مجلة اليابان – خلال فترة زمنية قصيرة – متابعين من العديد من دول العالم بما فيهم اليابانيين. ويعود سر تميز مجلة اليابان إلى المصداقية التي يسعى القائمون عليها وبكل جهدهم لإيصال المعلومة بأمانة وصدق ولإزالة الالتباسات وإصلاح الصور النمطية الخاطئة بين بلاد مطلع الشمس والعالم العربي. و عزم أسرة مجلة اليابان على مساعدة كل من يحتاج عبر توفير المعلومات التي تعتبر حق لكل من يطرق باب التعلم والمعرفة في عصر بات أهم سلاح فيه هو العلم.

لمجلة اليابان مشاريع كبرى مستقبلية فهي ليست مجرد مجلة محصورة في وسائل التواصل الاجتماعي؛ بل هناك فروع آخذة في النمو لهذه الشجرة التي تسعى لتغذي ثمارها التي ستنضج في المستقبل لكي يستفيد منها شباب العالم العربي من جهة، والمتابعين اليابانيين من جهة أخرى بتصحيح الصور النمطية الخاطئة التي رسمها الإعلام التقليدي العالمي عن العالم العربي ومن أجل رأب الصدع بين اليابان والعالم العربي والتركيز على كل ما يجمع الطرفين و نبذ ما يمكن أن يسبب التفرقة بين الجانبين. إن ثقة الجمهور المتابع بأسرة مجلة اليابان مصدر فخر واعتزاز لدى كل العاملين في مجلة اليابان؛ بل ويدرك القائمون عليها بأنها مسؤولية عظيمة تحتّم عليهم أن يسعوا دوماً لأن يكونوا عند حسن ظن الجمهور بهم؛ تهدي أسرة مجلة اليابان هذا النجاح الساحق لكل متابع ومتابعة لمجلة اليابان و تعد الجميع بأن الإنجازات التي سيتم تحقيقها أكبر و مذهلة أكثر في المستقبل.

إن الهدف من مجلة اليابان هو إثراء المحتوى العربيّ عن اليابان بعيداً عن المغالطات والإشاعات، وتقديم المعلومات ومساعدة كل من يطرق باب المعرفة بأفضل طريقة مهنية واحترافية ممكنة من خلال تقديم المشورات ونشر المحتوى بشكل يومي بأفضل جودة ممكنة. وإن الهدف الأساسي من مجلة اليابان هو التبادل الثقافي بين اليابان والعالم العربي و تقصير المسافات وإزالة سوء الفهم وتصحيح الصور النمطية الخاطئة بين الجانبين.

 

هناك العديد من الأهداف التي تقف وراء إنشاء الموقع الإلكتروني لمجلة اليابان، وهو أمر ضروري لأرشفة المواضيع ليكون بذلك أكبر وأهم مرجع للمعلومات لكل ما يتعلق عن اليابان. ولأن خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي عموماً لا تسمح بوصول المنشورات إلا لنسبة قليلة جداً من المتابعين. وهذا أهم سبب دفع الإدارة لتأسيس الموقع من أجل أن يكون مرجعاً دائماً و مستقر لكل من يبحث عن المعلومات المتعلقة عن اليابان في وقتٍ يواجه المستخدمون الكثير من العوائق لاسيما عند البحث عن المنشورات القديمة التي تم نشرها منذ فترة على منصة فيسبوك مثلاً، وذلك يستغرق الكثير من الوقت والجهد. علاوةً على أن الموقع يسهل الأمر كثيراً في عملية البحث و دمج الوسائط المتعددة مع النصوص بطريقة أفضل بكثير بالمقارنة مع وسائل التواصل الاجتماعي.

هناك عدة طرق لتعلم اللغة اليابانية، ولكن أغلبها تتضمن معرفة اللغة الإنجليزية بسبب وجود مصادر قليلة لتعلم اليابانية بالعربية مع ذلك تتوفر بعض المصادر الجيدة باللغة العربية التي تساعد كثيرًا في تعلمها، سندرجها لكم بالتفصيل أدناه.

تعلم اليابانية عبر الإنترنت:

– الكتب:

• كتاب أساسيات اللغة اليابانية وقواعدها، تأليف “هارون السوالقة” – كتاب ممتاز قواعد اللغة اليابانية بالعربية.

يمكن تحميله من هنا ( https://goo.gl/89Fqha ) بصيغة PDF وقراءته على الهاتف أو الكمبيوتر أو طباعته على ورق بعد التحميل لتسهيل القراءة.

– المواقع:

• أشهر تلك المواقع هو موقع راديو اليابان الدولي (NHK) والذي يوفرُ دروسًا مجانية نصية ومسموعة للجميع بلغات متعددة ومن ضمنها العربية:

(الرابط: https://www.nhk.or.jp/lesson/arabic/ )

– أعددنا قائمة منذ سنوات مكونة من 32 درسًا قصيرًا مترجمًا على قناتنا على يوتيوب، تتراوح مدة الدروس بين 1 إلى 3 دقائق. وتعلمكم أشهر الكلمات الشائعة المستخدمة باللغة اليابانية:

(الرابط: https://goo.gl/tdsCJQ )

– موقع italki لتعلم اللغات:

(الرابط: https://www.italki.com )

– موقع Lang-8 لتعلم اللغات:

(الرابط: http://lang-8.com/ )

قاموس Jisho:

(الرابط: https://jisho.org/ )

– تطبيقات على الهواتف الذكية:

• Duolingo (يدعم العربية كلغة استخدام)

• Anki (لتعلم الكانجي عبر البطاقات)

• Tae Kim’s Guide to Learning Japanese (لمجيدي الإنجليزية)

• قاموس ?imiwa لمستخدمي آيفون

تعلم اليابانية عبر معاهد أو مؤسسات في بلدانكم:

– أحد الحلول المناسبة لتعلم اليابانية هو البحث عن معاهد أو أماكن مخصصة تقدم كورسات أو دروس في اللغة اليابانية في بلدانكم، فمثلًا في مصر؛ توجد مؤسسة اليابان في القاهرة والتي تقدم كورسات ودورات موسمية لتعلم اليابانية بالإضافة إلى إمكانية خوض اختبار JLPT من خلالها للحصول على شهادة تثبت إجادتكم للغة اليابانية وهي شهادة مهمة جدًا إن رغب الشخص في العمل في اليابان مستقبلًا. يتكون اختبار JLPT من خمسة مستويات وهي ( N1 N2 N3 N4 N5 ) حيث يعني مستوى N5 بأن الشخص مبتدىء ومستوى N1 بأن الشخص يجيد اليابانية بطلاقة. مع ذلك، لا تمتلك مؤسسة اليابان فروعًا في جميع الدول العربية ولا تتوفر في بعض البلدان العربية معاهد جيدة لتعلم اليابانية فالحل الأنسب في هذه الحالة هو تعلمها عبر الإنترنت عبر المصادر التي وضعناها أعلاه.

كما نسعد بخدمتكم بالتسجيل في دورات تعلم اللغة اليابانية المتعددة التي نقدمها من خلال خدماتنا في السياحة التعليمية. حيث يمكن التقدم والتسجيل في هذه الدورة والحصول على تأشيرة دراسية (خاصةً في الدورات ذات الستة أشهر أو أكثر) وذلك لتعلم اللغة اليابانية في قلب العاصمة اليابانية طوكيو والاستمتاع بالأنشطة الثقافية المتنوعة طيلة فترة دورة اللغة في طوكيو. للاطلاع على تفاصيل هذه الخدمات، يمكن زيارة الرابط التالي:

https://bit.ly/2E7UMPc

كما نرحب بمراسلتنا والاسستفسار عبر صفحتنا على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/Nippon.Times

أو عبر بريدنا الإلكتروني:

[email protected]

الكاتاكانا والهيراغانا والكانجي هي أنظمة كتابة تستخدم للكتابة باليابانية (أبجديات) سنتطرق للفروق فيما بينها وما يميزها أدناه:

الهيراغانا والكاتاكانا: يشار للنظامين باسم “الكانا” بصورة عامة وهي أنظمة مقطعية أي أن كل حرف فيهما يمثل مقطع مثل “Ta”، “Ka”، “o” وإلى أخره، بالإضافة إلى ذلك فالنظامين صوتيان ويختلفان عن نظام الكانجي. ما الفرق بينهما؟

الهيراغانا: تستخدم لكتابة الكلمات يابانية الأصل عندما لا تكتب بالكانجي و لأغراض نحوية مثل كتابة الإقترانات والأدوات وتحتوي على 46 حرفًا (قائمة بالحروف: https://goo.gl/eKzhQR )

الكاتاكانا: تستخدم لكتابة الكلمات غير يابانية الأصل (الكلمات الأجنبية المستعارة في اليابانية عدا الكلمات الصينية؛ مثل الأسماء الأجنبية، أسماء النباتات، أسماء الحيوانات وبعض المصطلحات العلمية). ويستخدم هذا النظام لأغراض التشديد أحيانًا، يمتلك نظام الكاتاكانا 46 حرفًا أيضًا (قائمة بالحروف: https://goo.gl/EeCP7R ) وتختلف حروفها عن الهيراغانا ويمكن تمييزها بسهولة (سنضع صورة تشير للفرق المرئي بين الأنظمة الثلاثة في النهاية).

الكانجي: نظام لوجوغرافي صيني الأصل، كل حرف يمثل كلمة أو جملة في بعض الأحيان. وهو نظام غير صوتي على عكس الكانا، يستخدم لكتابة كلمات المحتوى (كلمات تصف الأشياء في الواقع مثل الأشياء الحية أو ألقاب العائلة). ويستخدم من قبل متحدثي اليابانية بكثرة لكتابة أغلب الأسماء اليابانية مثل الأماكن، الأشخاص أو العوائل وغيرها، أصول أو جذور الأفعال والصفات، الضمائر. يمتلك نظام الكانجي الآلاف من الحروف، ولكن ما يستخدم  منها في العصر الحديث في اليابان 2136 حرفًا فقط وتدعى بـ “جويو كانجي – Joyo Kanji” وتعلم في المدارس اليابانية على شكل دفع. (جويو كانجي: https://goo.gl/qmEDTC ).

الفرق المرئي بين الأنظمة الثلاثة: https://goo.gl/1mKnmp

في رابط الصورة أعلاه جملة بسيطة ومكتوبة باليابانية باستخدام الأنظمة الثلاثة: اللون الأزرق هيراغانا – الأخضر كاتاكانا – البرتقالي كانجي. يمكن التفريق بينها بسهولة من شكلها. الكانجي حروف مركبة، الهيراغانا حروف مقوسة بعض الشيء وأقل تعقيدًا من الكانجي والكاتاكانا حروف بسيطة تتكون من خطوط تبدو كأنها بزوايا حادة.

كلا، إن مجلة اليابان كما عرّفنا عنها من قبل ليست جهة حكومية وليست تابعة لأي منظمة أو شركة في الوقت الحالي، ولا تربطها أي علاقة بالحكومة اليابانية. وهي جهة حرة مستقلة. فمبادرة مجلة اليابان مخصصة للتعريف عن الثقافة اليابانية والتبادل الثقافي بين اليابان والعالم العربي. ومن الجدير بالذكر أن الجهات الحكومية اليابانية الناطقة بالعربية معروفة، ومحدودة، والجهات الموجودة على الإنترنت باللغة العربية ما هي إلا مشاريع خاصة واجتهادات من مجموعات أو أفراد، وأي جهة مهما كان حجمها تدعي بأنها تابعة للحكومة اليابانية أو تمثل اليابان وسياستها بشكل حصري ما هي إلا جهة مخادعة، فهناك الكثير ممن ينسبون أنفسهم إلى جهود الحكومة اليابانية من أجل الربح المادي، وهو أمر يعاقب عليه القانون.

الجهات المعروفة والمرتبطة بالحكومة اليابانية والناطقة بالعربية:

1.رابط هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية:

https://www3.nhk.or.jp/nhkworld/ar/

2. رابط الهيئة القومية اليابانية للسياحة:

http://www.alyaban.travel/

3. مؤسسة اليابان وفروعها:

القاهرة، مصر: http://jfcairo.org/ (الموقع تحت الصيانة) – صفحة الفيسبوك: https://www.facebook.com/jfcairo

تمتلك المؤسسة فروعاً تعليمية أخرى في كل من المغرب – الجزائر – السودان. يرجى التواصل مع سفارات اليابان في تلك البلدان لمعرفة عناوين الفروع.

4. المواقع الإلكترونية للسفارات اليابانية في البلدان العربية؛ يرجى مراجعة السؤال رقم (18) من أجل الاطلاع على روابط مواقع السفارات.

5. وكالة التعاون الدولي اليابانية (JICA): تمتلك وكالة JICA فروعاً عدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في دول مثل (مصر – العراق – فلسطين – الأردن – المغرب – سوريا – السودان – تونس – اليمن). يرجى مراجعة الرابط أدناه لمعرفة عناوين تلك المكاتب (غير متوفر بالعربية).

https://www.jica.go.jp/english/about/organization/overseas/m_east.html

6. موقع WebJapan: وهو موقع غير حكومي مدعوم من قبل وزارة الخارجية اليابانية، ويدعم هذا الموقع عدة لغات من ضمنها اللغة العربية؛ حيث يحتوي على عدة أقسام للتعريف بالثقافة اليابانية من ضمنها:

الموقع الرئيسي: http://web-japan.org/index_ar.html

مجلة نيبونيكا التابعة للموقع: http://web-japan.org/niponica/index_ar.html

موقع اليابان للأطفال (يقدم اليابان بلغة مبسطة للأطفال): http://web-japan.org/kidsweb/ar/index.html

7. بعض صفحات السفارات اليابانية بالدول العربية عبر الفيس بوك:

أ. صفحة السفارة اليابانية في مصر:

https://www.facebook.com/Embassy-of-Japan-in-Egypt-1579761695620781/

ب. صفحة السفارة اليابانية في العراق:

https://www.facebook.com/JapanInIraq/

جـ. صفحة السفارة اليابانية في الأردن:

https://www.facebook.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-Embassy-of-Japan-in-Jordan-1041121612566706/

د. صفحة السفارة اليابانية في سوريا:

https://www.facebook.com/JpnEmbInSyria/

هـ. صفحة السفارة اليابانية في لبنان:

https://www.facebook.com/EmbofJapanLeb/

و. صفحة السفارة اليابانية في الإمارات:

https://www.facebook.com/JapanEmbUAE/

 

ز. صفحة السفارة اليابانية في عُمَان:

https://www.facebook.com/JapanEmb.Oman/

ح. صفحة السفارة اليابانية في السودان:

https://www.facebook.com/embassyofjapaninsudan/

ط. صفحة السفارة اليابانية في الكويت:

https://www.facebook.com/JapanInKuwait/

ي. صفحة السفارة اليابانية في اليمن:

https://www.facebook.com/Embassy-of-Japan-in-Yemen-1421101214778441/

بالإضافة إلى المواقع الرسمية التابعة للسفارات والتي ننصح بزيارتها والاطلاع عليها

توجد عدة طرق من أجل السفر للتعليم، سواءً من أجل التعليم الجامعي أو لتعلم اللغة اليابانية. في البداية سنتحدث عن طرق السفر إلى اليابان والدراسة في الجامعة. الطريقة الأولى بمنح عامة مقدمة من الحكومة اليابانية والطريقة الثانية هي بمنح خاصة (تقدمها مؤسسات أو جامعات يابانية وتكون حصرية لمؤهلات معينة) أو الدراسة بتكاليف ذاتية في اليابان (على حساب الطالب).

توجد عدة منح عامة ودولية تقدمها اليابان عبر سفاراتها حول العالم لجميع الدول التي تمتلك علاقات دبلوماسية مع اليابان من ضمنها الكثير من الدول العربية، أشهر الأمثلة عن تلك المنح هي منحة “Monbukagakusho” أو MEXT كاختصار، المقدمة من وزارة التعليم، الثقافة، الرياضة، العلوم والتكنلوجيا اليابانية للطلاب المتفوقين دراسيًا، وهي منحة ممتازة مدفوعة التكاليف وتوفر فرصة للطامحين لدراسة البكالوريوس، الماجستير و الدكتوراة في جامعات يابانية مختلفة في اختصاصات عديدة. تفتح هذه المنحة أبوابها كل عام للتقديم في أبريل وقد يتغير هذا الموعد إلى مايو أو ما يتليه من شهور وفق الدولة.

الشروط العامة لمنحة MEXT للدراسة الجامعية بالعربية: https://goo.gl/i7LKj4

الشروط العامة لمنح الباحثين (ماجستير ودكتوراة) بالعربية: https://goo.gl/EB4yXM

( المعلومات أعلاه مقدمة من الدكتورة جهاد محمود، طالبة دكتوراة أردنية مبتعثة عبر منحة MEXT في اليابان. قد تختلف بعض الشروط الموجودة في المقالات أعلاه وفق العام الدراسي و وفق ما تحدده السفارات اليابانية من شروط مسبقة في دولكم)

الدليل الوافي عن الدراسة في اليابان من الحكومة اليابانية (لغة إنجليزية):

http://www.studyjapan.go.jp/en/index.html

منح منظمة JASSO (منظمة خدمات الطلبة في اليابان) المقدمة حاليًا: https://goo.gl/FqjQF7

الكُتيب الشامل للمنح اليابانية العامة والخاصة: https://goo.gl/J3a3k5
أ
ما بالنسبة لتعلم اللغة اليابانية، يمكن التسجيل في دورات تعلم اللغة اليابانية المتعددة التي نقدمها من خلال خدماتنا في السياحة التعليمية. حيث يمكن التقدم والتسجيل في هذه الدورة والحصول على تأشيرة دراسية (خاصةً في الدورات ذات الستة أشهر أو أكثر) وذلك لتعلم اللغة اليابانية في قلب العاصمة اليابانية طوكيو والاستمتاع بالأنشطة الثقافية المتنوعة طيلة فترة دورة اللغة في طوكيو. للاطلاع على تفاصيل هذه الخدمات، يمكن زيارة الرابط التالي:

https://bit.ly/2E7UMPc

كما نرحب بمراسلتنا والاسستفسار عبر صفحتنا على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/Nippon.Times

أو عبر بريدنا الإلكتروني:

[email protected]

تقدم السفارات اليابانية في معظم البلدان العربية خدمات مختلفة من ضمنها التأشيرات السياحية لمن يسعى للحصول عليها ويمكن السفر إلى اليابان بهدف السياحة عبر التواصل مع السفارات اليابانية في بلدانكم ومعرفة الشروط اللازمة للحصول على التأشيرة السياحية. تختلف الشروط والمتطلبات من دولة لأخرى، و أبسط طريقة لمعرفة معلومات السفارات اليابانية في بلدانكم هي عبر البحث عنها في غوغل. كمثال على ذلك يمكن طباعة الكلمات التالية على غوغل “السفارة اليابانية في مصر” وستظهر نتائج تتضمن موقع السفارة اليابانية في مصر وعبرها يمكن معرفة العنوان وتفاصيل التواصل و أوقات الدوام الرسمي للسفارة من أجل التواصل معهم.

يحتاج الراغبون بالعمل في اليابان أن يحصلوا على تأشيرة عمل يتم إصدارها من قبل السفارات أو القنصليات اليابانية في بلدانهم. حيث يستطيع أي شخص يرغب بالسفر لغرض العمل أن يتواصل مع الجهة المسؤولة (السفارة اليابانية) عن إصدار تأشيرات العمل في بلده الأم أو بلد إقامته الحالي. ويمكن العثور على عناوين وتفاصيل التواصل مع الجهات الرسمية عبر الإنترنت بسهولة.

بعد التواصل مع الجهة المعنية ستوفر السفارات الإرشاد والمعلومات الكافية والأوراق المطلوبة للتقدم بطلب تأشيرة العمل.

من الجدير بالذكر بأن هناك أمور عدة يجب القيام بها لتسريع الحصول على التأشيرة (من طرف المتقدم) قبل تقديم الأوراق للجهة المعنية، مثل إعداد خطة أو برنامج للسفر وتحضير الأوراق المطلوبة، ثم تقديمها إلى الجهة المعنية.وستقوم السفارة بفحص تلك الأوراق وبعد اكتمال مرحلة الفحص ستتواصل مع السفارة لتعلمك بالنتيجة (قبول أو رفض).

معلومات مهمة يجب ذكرها: إن الحصول على تأشيرة العمل هي مجرد خطوة واحدة فقط، فهناك عدة خطوات يجب القيام بها قبل التقدم بطلب الوظيفة أو السفر إلى اليابان، مثل تعلم اللغة اليابانية، وذلك لأن أغلب الشركات اليابانية تطلب شهادة مستوى معين في اللغة اليابانية من المتقدم على حسب نوع الوظيفة. وفي العادة، يتم طلب شهادة تثبت تحدث الشخص باللغة اليابانية وتدعى بشهادة JLPT (شهادة اختبار كفاءة اللغة اليابانية). يمكن أيضًا تحضير خطة أو برنامج سفر محددة قبل السفر كتحضير الوجهات التي ينوي الشخص زيارتها بشكل مسبق لتوفير الوقت والجهد وذلك من أجل تيسير أمور السفر. وسيتم التطرق إلى هذا الموضوع بالتفصيل في مقال مخصص له قريباً. يمكن الاستفادة من المعلومات الواردة في هذا المقطع:
https://www.youtube.com/watch?v=FrN3HbLQWWI

ظاهرة الانتحار في اليابان لها أبعاد كثيرة و متعددة ويصعب مناقشتها في جواب قصير، فالانتحار له جوانب عدة ومنها الجوانب الثقافية والاجتماعية والاقتصادية. وعلى الرغم من أن معدل الانتحار في اليابان قد انخفض إلى أدنى نسبة له في غضون 22 عاماً، إلا أنه يبقى سادس أعلى معدل في العالم. ويعد الانتحار مشكلة جدية تعصف باليابان منذ وقت طويل و يؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الياباني والنمو السكاني بسبب انتحار الفئات العمرية الشابة بشكل أساسي، حيث تتركز هذه الظاهرة بين الفئات العمرية بين سن الـ15 حتى عمر الـ39. والفئات متوسطة العمر بين سن الـ45 حتى 65، وفئات المسنين ما بين 65 سنة وما بعدها. ومع ذلك شهدت معدلات الانتحار انخفاضاً ملحوظاً بين الفئات العمرية المتوسطة والمسنة، وارتفاعاً ضئيلاً بين الفئات العمرية الشابة. معدل الانتحار العام الحالي في اليابان 19.5 من بين كل 100 ألف شخص. وفق التقرير السنوي المصدق من قبل الكابينة الوزارية لعام 2016.
وإن من أهم أسباب الانتحار المعروفة بين الفئات العمرية المذكورة هي الإرهاق بسبب العمل وذلك بسبب ثقافة العمل في اليابان، لأنها لا تملك موارد طبيعية تعتمد عليها فتضطر للاعتماد على الصناعة واليد العاملة المحلية من أجل الإنتاج ودعم الاقتصاد. و ظاهرة الهيكيكوموري (العزلة الاجتماعية) بالإضافة إلى فقدان الأحبة بسبب الكوارث الطبيعية، ظاهرة التنمر والتي تؤثر على فئة الشباب والأطفال، وهناك أسباب أخرى متعلقة بالاقتصاد مثل الانكماش الاقتصادي الذي يؤثر على الظروف المعيشية بشكل مباشر. والأمراض الناتجة عن التقدم بالسن والتي تدفع الكثيرمن المسنين للانتحار. وهناك أسباب كثيرة أخرى سنتطرق إليها بالتفصيل في مقال مخصص عن الانتحار. وبالمقابل، تبذل الحكومة اليابانية جهوداً حثيثة في مكافحة ظاهرة الانتحار، مثل الاستراتيجية الشاملة الموضوعة من قبل وزارة الصحة، العمل، والرفاه اليابانية والتي تدعى بالقانون الأساسي لمكافحة الانتحار حيث تم بدء العمل به في عام 2006 كقانون رسمي و يشمل هذا القانون عدة مراحل لمكافحة الانتحار ويهدف لخفض حالات الانتحار بصورة عامة في اليابان وبفضل هذه الاستراتيجية تمكنت اليابان من خفض معدلات الانتحار من 34427 حالة في عام 2003 إلى أقل من 30 ألف حالة منذ عام 2012 وما زال عدد حالات الانتحار بانخفاض مستمر. وتقوم هذه الاستراتيجية بدراسة أسباب الانتحار بصورة مفصلة وتوفير حلول جدية لخفض تلك النسب لأن ارتفاع حالات الانتحار يؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الياباني بما أنه يعتمد على اليد العاملة المحلية والطاقات الشابة بالمقام الأول.

ينبغي في البداية معرفة أمر هام وهو أن تقييم اقتصاد بلد ما، بناءً على قيمة العملة مقابل الدولار الأمريكي أمر غير دقيق.  كما أنّ قوة العملة بالأساس كمصطلح اقتصادي لا تكمن في قيمتها فقط!  بل إن قيمة الين الياباني واستخدامها كمعيار لمقياس قوة العملة تعتبر من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من الناس. فهناك بعض الحقائق التي ينبغي إدراكها:
أ- وهذه أهم حقيقة: تسعى الدول المصدرة لمختلف المنتجات لتخفيض قيمة العملة وذلك لغرض التأثير الإيجابي على سعر الصادرات ولزيادة مستوى التنافسية مع المنتجات المحلية للبلد المستورد، بالنسبة لزيادة قيمة الين اليابان تعتبر كارثة لليابان وصادراتها لأنها تؤثر على صادراتها المتميزة بأسعارها المنخفضة.
ب- لذلك تسعى اليابان دوماً لخفض قيمة عملتها مقابل الدولار الأمريكي، وبالتالي توجد إرادة حكومية رسمية تقوم بها الدولة بشكل معتاد وليس عيباً في أن تكون قيمة الين الياباني منخفضة كما يتصوره البعض!
جـ- يمكن الحصول على الكثير من الأشياء بقيمة عشرة دولارات لعملة دولة ما وذلك أكثر بكثير من المنتجات التي يمكن اقتنائها بقيمة عشرة دولارات في دولة أخرى.
د- هناك اقتصادات قوية مثل اليابان يساوي المئة ين فيها واحد دولار، وهناك اقتصاديات ضعيفة تساوي العملة الواحدة منها دولار ونصف.
هـ – يتعلق الأمر كثيراً بسياسة العرض والطلب وهذا المفهوم الاقتصادي يصعب شرحه هنا لكن بشكل عام كلما زاد الطلب على عملة معينة أو أية أصول أخرى يرتفع سعرها، والعكس صحيح بزيادة المعروض يقل السعر.
وهناك الكثير من المصطلحات والمفاهيم الاقتصادية المتعلقة بهذا الموضوع، لكن أهم ما ينبغي أن معرفته هو أن القوة الحقيقية للعملة تأتي في قوة الدولة نفسها وقوة اقتصادها، وقوة دعم الدولة للعملة، بالإضافة لقبول العملة عالمياً لتداولها في مختلف أنحاء العالم. فهذه هي المعايير الحقيقية التي تقاس فيها قوة العملة، والتي للأسف يجهلها الكثير بسبب ضعف المناهج التعليمية في هذا الخصوص، وسنورد فيما بعد مقالاً مخصصاً يشرح عن العملة اليابانية .

يعتبر القائمون على مجلة اليابان أن التعليقات مرتبطة بالمحتوى المقدم للجمهور، وبالتالي فإنها تخضع لقوانين وأحكام تنظمها وهذه إحدى المزايا في المبادرة ويحرص عليها فريق العمل ويتميز بها عن غيره، فنحاول دومًا خلق بيئة نقية للحوار وتبادل الأفكار في التعليقات تكون خالية من السب، الشتم أو الروابط المزعجة بصورة عامة. للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع ولمعرفة أسباب إخفاء وحذف التعليقات يرجى الاطلاع على الرابط التالي:

https://nippontimes.net/comments-policy/

يمكن الإعلان عبر مجلة اليابان ولكن ضمن قوانين وضوابط يمكن الاطلاع عليها عبر مراسلة الفريق المختص بالدعاية والإعلان بالبريد الإلكتروني التالي:

[email protected]

لا توجد ديانة رسمية في اليابان. فكما ورد في الدستور الياباني في الفصل الثالث: حقوق الشعب وحرياته المادة 20 “حرية الدين مكفولة للجميع. ولا تتلقى أية منظمة دينية أية امتيازات من الدولة، ولا تمارس أية سلطة سياسية.لا يجبر شخص على المشاركة في الأعمال، أو الاحتفالات، أو الطقوس أو الممارسات الدينية. تمتنع الدولة وأجهزتها عن التعليم الديني أو أية فعالية دينية أخرى.” مع ذلك يتبع الكثير من اليابانيون “الشنتو” وهي ديانة محصورة في اليابان فقط ومرتبطة بالتقاليد والممارسات الطقوسية. لا يعرف لها مؤسس محدد ولا تمتلك مخطوطات معروفة كباقي الديانات. تأتي الديانة البوذية في المرتبة الثانية والمسيحية في الثالثة والإسلام في المرتبة الرابعة ضمن الديانات الكبيرة المعروفة.

يعتبر الكثير من الأجانب بأن المعيشة في اليابان غالية وذلك بسبب الفرق في الحد الأدنى من الأجور بين اليابان والدول النامية في الشرق الأوسط، فالحد الأدنى من الأجور في اليابان نحو 1300 دولار أمريكي وذلك بحسب إحصاءات وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات اليابانية. حيث تتناسب الأسعار مع الأجور في اليابان، ولأن الأجور مرتفعة نسبياً كما ذكرنا آنفاً، ترتفع الأسعار لتتناسب طرداً مع ارتفاع الأجور. مع ذلك شهدت الأسعار بعض الارتفاع مؤخراً بسبب عدة عوامل من ضمنها التضخم الاقتصادي وضريبة المبيعات التي فرضتها الحكومة اليابانية مؤخراً بسبب الوضع الاقتصادي الراهن والتي ستشهد البلاد من خلالها ارتفاعاً في الضرائب في أكتوبر من عام 2019 المقبل.

نعمل على الكثير من المشاريع التي ننوي تطبيقها في المستقبل على شكل مراحل متعددة. ونأمل بأن يكون هذا الأمر من ضمنها فكل شيء ممكن مع مجلة اليابان، والقادم مذهل أكثر بالتأكيد بدعمكم لنا.

إن مجلة اليابان ليست جهة حكومية وليس لها علاقة بإصدار التأشيرات من أجل السفر إلى اليابان. ويمكن التواصل مع السفارة اليابانية في بلدك من أجل الاستعلام عن التأشيرات ومتطلباتها، وهذه هي روابط مواقع السفارات اليابانية في عدة دول عربية:

موقع السفارة اليابانية في مصر:

http://www.eg.emb-japan.go.jp/a/index.htm

موقع السفارة اليابانية في الجزائر:

http://www.dz.emb-japan.go.jp/itprtop_fr/index.html

موقع السفارة اليابانية في العراق:

http://www.iraq.emb-japan.go.jp/Arabic/index_a.html

موقع السفارة اليابانية في المغرب:

http://www.ma.emb-japan.go.jp/itprtop_ar/index.html

موقع السفارة اليابانية في الأردن:

http://www.jordan.emb-japan.go.jp/Arabic.htm

موقع السفارة اليابانية في تونس:

http://www.tn.emb-japan.go.jp/itprtop_fr/index.html

موقع السفارة اليابانية في ليبيا:

http://www.ly.emb-japan.go.jp/itprtop_en/index.html

موقع السفارة اليابانية في سوريا:

http://www.sy.emb-japan.go.jp/itprtop_en/index.html

موقع السفارة اليابانية في السعودية:

http://www.ksa.emb-japan.go.jp/sa/index.htm

موقع السفارة اليابانية في السودان:

http://www.sdn.emb-japan.go.jp/index_a.html

موقع ممثلية اليابان في فلسطين:

http://www.ps.emb-japan.go.jp/ar/

موقع السفارة اليابانية في الإمارات:

http://www.uae.emb-japan.go.jp/itprtop_en/index.html

موقع السفارة اليابانية في اليمن:

http://www.ye.emb-japan.go.jp/itprtop_en/index.html

موقع السفارة اليابانية في سلطنة عمان:

http://www.oman.emb-japan.go.jp

موقع السفارة اليابانية في قطر:

http://www.qa.emb-japan.go.jp/itprtop_en/index.html

موقع السفارة اليابانية في الكويت:

http://www.kw.emb-japan.go.jp/itprtop_ar/index.html

حققت مبادرة مجلة اليابان الكثير من الإنجازات خلال فترة وجيزة منذ تأسيسها في أواخر عام 2014، وقد تم تحقيق هذه النجاحات كلها من خلال تطوع أسرة مجلة اليابان بالعمل عليها باستمرار وبدون مقابل. لكن في الواقع، الوصول إلى القمة سهل بالمقارنة مع الحفاظ عليها. ولأن المبادرة تكبر مع مرور الوقت ومع بدء التوظيف، أصبح من المهم جداً البحث عن مردود مادي يفيد الجمهور بتقديم المحتوى الأفضل له بالدرجة الأولى و كذلك من أجل تنفيذ المشاريع المستقبلية لمجلة اليابان والتي ستوفر للجمهور ما كان من قبل مستحيلاً، وهذا كله مسألة وقت لا أكثر.

 أحببنا من خلال هذا القسم (أسئلة متكررة أو FAQ) أن نفيد ونساعد جميع متابعينا الأعزاء، ليكون هذا القسم مرجعًا سريعًا للمعلومات عن اليابان باللغة العربية. وأن هذا القسم مفتوحٌ للتعديل والإضافة من أجل نشر الفائدة قدر المستطاع عن اليابان في المحتوى العربي. وسنستمر بإضافة المحتوى في هذا القسم بشكلٍ مستمر حتى يصل مرحلة تليقٌ برؤيتنا وما نود أن نقدمه من معلومات لمتابعينا من مختلف دول العالم العربي. بالإمكان مراسلتنا لتقديم الاقتراحات والاستفسارات ونرحب بالمزيد من الأسئلة لنجيب عليها ونسعد بخدمتكم، عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected]